زينب محمد
01-21-2011, 03:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رحلة الخلود..طريقك الى الجنة أو النار
قال تعالى : ( ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله و لتنظر نفس ما قدمت لغد )
1- القبر:
* المؤمن * المنافق * الكافر
أول منازل الآخرة،حفرة نار للكافر والمنافق، وروضة للمؤمن،
ورد العذاب فيه على معاصي منها :عدم التنزه من البول و النميمة و الغلول من المغنم
والكذب والنوم عن الصلاة وهجر القرآن و الزنا و اللواط و الربا و عدم رد الدين، و غيرها،
و ينجي منه: العمل الصالح الخالص لله ، و التعوذ من عذابه، وقراءة سورة الملك وغير ذلك ،
و يعصم من عذابه: الشهيد و المرابط والميت يوم الجمعة و المبطون وغيرهم.
2- النفخ في الصور:
* المؤمن * المنافق * الكافر
هو قرن عظيم التقمه إسرافيل ينتظر متى يؤمر بنفخه، نفخة الفزع،
قال تعالى : ( ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله )
فيخرب الكون كله، و بعد اربعين ينفخ نفخة البعث،
قال تعالى: (ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون )
3 - البعث:
* المؤمن * المنافق * الكافر
ثم يرسل الله مطراً فتنبت الأجساد ( من عظمة عجب الذنب )
و تكون خلقاً جديداً لا يموت،حفاةً عراةً ، يرون الملائكة والجن ، يبعثون على أعمالهم.
4- الحشر:
* المؤمن * المنافق * الكافر
يجمع الله الخلائق للحساب ، فزعين كالسكارى في يوم عظيم قدره 50 ألف سنة،
كأن دنياهم ساعة، فتدنو الشمس قدر ميل و يغرق الناس بعرقهم قدر أعمالهم،
فيه يتخاصم الضعفاء و المتكبرون، و يخاصم الكافر قرينه و شيطانه و أعضاءه، و يلعن بعضهم بعضاً،
و يعض الظالم على يديه، و تجر جهنم بـ70 ألف زمام،
يجر كل زمام 70 ألف ملك، فإذا رآها الكافر ود افتداء نفسه أو أن يكون تراباً،
أما العصاة: فمانع الزكاة تصفح أمواله ناراً يكوى بها، و المتكبرون يحشرون كالنمل،
و يفضح الغادر و الغال و الغاضب، و يأتي السارق بما سرق، و تظهر الخفايا،
أما الأتقياء فلا يفزعهم بل يمر كصلاة ظهر.
5- الشفاعة:
* المؤمن * المنافق * الكافر
هى شفاعة عظمى خاصة بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم للخلق يوم المحشر
لرفع بلائهم و لمحاسبتهم،
و شفاعة عامة للنبي و لغيره:كإخراج المؤمنين من النار و رفع درجاتهم .
6- الحساب:
* المؤمن * المنافق * الكافر
يعرض الناس صفوفاً على ربهم، فيريهم أعمالهم و يسألهم عنها، و عن العمر و الشباب و المال و العلم و العهد ،
و عن النعيم و السمع و البصر و الفؤاد ،
فالكافر و المنافق يحاسبون أمام الخلائق لتوبيخهم و إقامة الحجة عليهم
و يشهد عليهم الناس و الأرض و الأيام و الليالي و المال و الملائكة و الأعضاء،
حتى تثبت و يقروا بها،
و المؤمن يخلو به الله فيقرره بذنوبه حتى اذا رأه أنه هلك قال له سبحانه: ( سترتها عليك في الدنيا و أنا أغفرها لك اليوم )،
و أول من يحاسب أمة محمد صلى الله عليه و سلم،
و أول الأعمال حساباً هى الصلاة، و قضاءاً الدماء .
7- تطايرالصحف :
* المؤمن * المنافق * الكافر
ثم تتطاير الصحف فيأخذون كتاباً ( لايغادر صغيرةً ولاكبيرةً إلا أحصاها )،
المؤمن بيمينه والكافر و المنافق بشماله وراء ظهره.
8- الميزان :
* المؤمن * المنافق * الكافر
ثم توزن أعمال الخلق ليجازيهم عليها،بميزان حقيقي دقيق له كفتان، تثقله الأعمال الموافقة للشرع الخالصة لله،
و مما يثقله (لا إله إلا الله محمد رسول الله)،
وحسن الخلق والذكر: كالحمد لله ، و سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم،
و يتقاضى الناس بحسناتهم و سيئاتهم .
9-الحوض :
* المؤمن
ثم يرد المؤمنون الحوض، من شرب منه لا يظمأ بعده ابداً ،
ولكل نبي حوض أعظمها حوض نبينا محمد صلى الله عليه و سلم،
ماؤه أبيض من اللبن، وأحلى من العسل، وأطيب من المسك ،و آنيته ذهب و فضة كعدد النجوم،
طوله أبعد من أيلة بالأردن إلى عدن، يأتي ماؤه من نهر الكوثر.
10- امتحان المومنين:
* المؤمن * المنافق
في اخر يوم من الحشر يتبع الكفار الهتهم التى عبدوها،
فتوصلهم الى النار جماعات كقطعان الماشية على أرجلهم أو على وجوههم،
ولا يبقى إلا المؤمنون والمنافقون و يأتيهم الله فيقول : ( ما تنتظرون؟)
فيقولون: ( ننتظر ربنا ) ، فيعرفونه بساقه إذاكشفها، فيخرون سجداً، إلا المنافقين،
قال تعالى : ( يوم يكشف عن ساق و يدعون إلى السجود فلا يستطيعون )،
ثم يتبعونه فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفأ نور المنافقين.
11- الصراط:
* المؤمن
جسر ممدود على جهنم ليعبر المؤمنون عليه إلى الجنة، وصفه صلى الله عليه و سلم بأنه:
( مدحضة مزلة، عليه خطاطيف و كلاليب كشوك السعدان، أدق من الشعرةو أحد من السيف ) رواه مسلم،
و عنده يعطى المؤمنون النور على قدر الأعمال أعلاهم كالجبال و أدناهم في طرف إبهام رجله،
فيضيء لهم فيعبرونه بقدر أعمالهم فيمر المؤمن كطرف العين و كالبرق
و كالريح و كالطير و كأجاود الخيل و الركاب،
( فناج مسلم و مخدوش مرسل و مكدوس في جهنم ).
12- النار:
* المنافق * الكافر
يدخلها الكفار ثم بعض العصاة من المؤمنين ثم المنافقون،
من كل 1000 يدخلها 999 ، لها7أبواب، و هى أشد من نار الدنيا سبعين مرة،
يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب فيكون مابين منكبيه مسيرة ثلاثة أيام، و ضرسه كجبل أحد ،
و يغلظ جلده و يبدل ليذوق العذاب، شرابهم الماء الحار يقطع أمعاءهم،
و أكلهم الزقوم و الغسلين و الصديد،
أهونهم من توضع أسفل قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه،
فيها إنضاج الجلود و الصهر و اللفح و السحب و السلاسل و الأغلال
،قعرها بعيد لو ألقي فيها مولود لبلغ عمره 70عاماً عندوصوله،
وقودها الكفار و الحجارة، هواؤها سموم، و ظلها يحموم، و لباسها نار،
تأكل كل شيء فلا تبقي و لا تذر، تغيظ و تزفر و تحرق الجلود و تصل العظام و الأفئدة .
13- القنطرة:
* المؤمن
قال صلى الله عليه وسلم : ( يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار،
فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هذبوا و نقوا أذن لهم في دخول الجنة
فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا ) رواه البخاري.
14- الجنة :
*المؤمن
مأوى المؤمنين، بناؤها فضة و ذهب و ملاطها مسك، و حصباؤها لؤلؤ و ياقوت و ترابها زعفران،
لها8 أبواب، عرض أحدها مسيرة ثلاثة أيام، لكنه يغص بالزحام،
فيها 100 درجة مابين الدرجتين كما بين السماء و الأرض،
الفردوس أعلاها ومنه تتفجر أنهارها، وسقفه عرش الرحمن،
أنهارها عسل ولبن وخمر وماء، تجري دون أخدود يجريها المؤمن كما يشاء،
أكلها دائم دان مذلل، بها خيمة لؤلؤ مجوفة عرضها ستون ميلاّ،
له في كل زاوية أهل، جرد مرد كحلل، لا يفنى شبابهم و لا ثيابهم،
لابول ولاغائط ولا قذارة، أمشاطهم ذهب، و رشحهم مسك، نساؤها حسان أبكار عرب أتراب،
أول من يدخلها محمد صلى الله عليه و سلم والأنبياء عليهم السلام من بعده،
أقلهم من يتمنى فيعطى عشرة أضعافه،خدمها ولدان مخلدون كلؤلؤ منثور،
من أعظم نعيمها رؤية الله، و رضوانه، و الخلود.
المصدر:
كتاب تفسير العشر الأخير من القرآن الكريم
قال تعالى : ( ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله و لتنظر نفس ما قدمت لغد )
1- القبر:
* المؤمن * المنافق * الكافر
أول منازل الآخرة،حفرة نار للكافر والمنافق، وروضة للمؤمن،
ورد العذاب فيه على معاصي منها :عدم التنزه من البول و النميمة و الغلول من المغنم
والكذب والنوم عن الصلاة وهجر القرآن و الزنا و اللواط و الربا و عدم رد الدين، و غيرها،
و ينجي منه: العمل الصالح الخالص لله ، و التعوذ من عذابه، وقراءة سورة الملك وغير ذلك ،
و يعصم من عذابه: الشهيد و المرابط والميت يوم الجمعة و المبطون وغيرهم.
2- النفخ في الصور:
* المؤمن * المنافق * الكافر
هو قرن عظيم التقمه إسرافيل ينتظر متى يؤمر بنفخه، نفخة الفزع،
قال تعالى : ( ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله )
فيخرب الكون كله، و بعد اربعين ينفخ نفخة البعث،
قال تعالى: (ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون )
3 - البعث:
* المؤمن * المنافق * الكافر
ثم يرسل الله مطراً فتنبت الأجساد ( من عظمة عجب الذنب )
و تكون خلقاً جديداً لا يموت،حفاةً عراةً ، يرون الملائكة والجن ، يبعثون على أعمالهم.
4- الحشر:
* المؤمن * المنافق * الكافر
يجمع الله الخلائق للحساب ، فزعين كالسكارى في يوم عظيم قدره 50 ألف سنة،
كأن دنياهم ساعة، فتدنو الشمس قدر ميل و يغرق الناس بعرقهم قدر أعمالهم،
فيه يتخاصم الضعفاء و المتكبرون، و يخاصم الكافر قرينه و شيطانه و أعضاءه، و يلعن بعضهم بعضاً،
و يعض الظالم على يديه، و تجر جهنم بـ70 ألف زمام،
يجر كل زمام 70 ألف ملك، فإذا رآها الكافر ود افتداء نفسه أو أن يكون تراباً،
أما العصاة: فمانع الزكاة تصفح أمواله ناراً يكوى بها، و المتكبرون يحشرون كالنمل،
و يفضح الغادر و الغال و الغاضب، و يأتي السارق بما سرق، و تظهر الخفايا،
أما الأتقياء فلا يفزعهم بل يمر كصلاة ظهر.
5- الشفاعة:
* المؤمن * المنافق * الكافر
هى شفاعة عظمى خاصة بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم للخلق يوم المحشر
لرفع بلائهم و لمحاسبتهم،
و شفاعة عامة للنبي و لغيره:كإخراج المؤمنين من النار و رفع درجاتهم .
6- الحساب:
* المؤمن * المنافق * الكافر
يعرض الناس صفوفاً على ربهم، فيريهم أعمالهم و يسألهم عنها، و عن العمر و الشباب و المال و العلم و العهد ،
و عن النعيم و السمع و البصر و الفؤاد ،
فالكافر و المنافق يحاسبون أمام الخلائق لتوبيخهم و إقامة الحجة عليهم
و يشهد عليهم الناس و الأرض و الأيام و الليالي و المال و الملائكة و الأعضاء،
حتى تثبت و يقروا بها،
و المؤمن يخلو به الله فيقرره بذنوبه حتى اذا رأه أنه هلك قال له سبحانه: ( سترتها عليك في الدنيا و أنا أغفرها لك اليوم )،
و أول من يحاسب أمة محمد صلى الله عليه و سلم،
و أول الأعمال حساباً هى الصلاة، و قضاءاً الدماء .
7- تطايرالصحف :
* المؤمن * المنافق * الكافر
ثم تتطاير الصحف فيأخذون كتاباً ( لايغادر صغيرةً ولاكبيرةً إلا أحصاها )،
المؤمن بيمينه والكافر و المنافق بشماله وراء ظهره.
8- الميزان :
* المؤمن * المنافق * الكافر
ثم توزن أعمال الخلق ليجازيهم عليها،بميزان حقيقي دقيق له كفتان، تثقله الأعمال الموافقة للشرع الخالصة لله،
و مما يثقله (لا إله إلا الله محمد رسول الله)،
وحسن الخلق والذكر: كالحمد لله ، و سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم،
و يتقاضى الناس بحسناتهم و سيئاتهم .
9-الحوض :
* المؤمن
ثم يرد المؤمنون الحوض، من شرب منه لا يظمأ بعده ابداً ،
ولكل نبي حوض أعظمها حوض نبينا محمد صلى الله عليه و سلم،
ماؤه أبيض من اللبن، وأحلى من العسل، وأطيب من المسك ،و آنيته ذهب و فضة كعدد النجوم،
طوله أبعد من أيلة بالأردن إلى عدن، يأتي ماؤه من نهر الكوثر.
10- امتحان المومنين:
* المؤمن * المنافق
في اخر يوم من الحشر يتبع الكفار الهتهم التى عبدوها،
فتوصلهم الى النار جماعات كقطعان الماشية على أرجلهم أو على وجوههم،
ولا يبقى إلا المؤمنون والمنافقون و يأتيهم الله فيقول : ( ما تنتظرون؟)
فيقولون: ( ننتظر ربنا ) ، فيعرفونه بساقه إذاكشفها، فيخرون سجداً، إلا المنافقين،
قال تعالى : ( يوم يكشف عن ساق و يدعون إلى السجود فلا يستطيعون )،
ثم يتبعونه فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفأ نور المنافقين.
11- الصراط:
* المؤمن
جسر ممدود على جهنم ليعبر المؤمنون عليه إلى الجنة، وصفه صلى الله عليه و سلم بأنه:
( مدحضة مزلة، عليه خطاطيف و كلاليب كشوك السعدان، أدق من الشعرةو أحد من السيف ) رواه مسلم،
و عنده يعطى المؤمنون النور على قدر الأعمال أعلاهم كالجبال و أدناهم في طرف إبهام رجله،
فيضيء لهم فيعبرونه بقدر أعمالهم فيمر المؤمن كطرف العين و كالبرق
و كالريح و كالطير و كأجاود الخيل و الركاب،
( فناج مسلم و مخدوش مرسل و مكدوس في جهنم ).
12- النار:
* المنافق * الكافر
يدخلها الكفار ثم بعض العصاة من المؤمنين ثم المنافقون،
من كل 1000 يدخلها 999 ، لها7أبواب، و هى أشد من نار الدنيا سبعين مرة،
يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب فيكون مابين منكبيه مسيرة ثلاثة أيام، و ضرسه كجبل أحد ،
و يغلظ جلده و يبدل ليذوق العذاب، شرابهم الماء الحار يقطع أمعاءهم،
و أكلهم الزقوم و الغسلين و الصديد،
أهونهم من توضع أسفل قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه،
فيها إنضاج الجلود و الصهر و اللفح و السحب و السلاسل و الأغلال
،قعرها بعيد لو ألقي فيها مولود لبلغ عمره 70عاماً عندوصوله،
وقودها الكفار و الحجارة، هواؤها سموم، و ظلها يحموم، و لباسها نار،
تأكل كل شيء فلا تبقي و لا تذر، تغيظ و تزفر و تحرق الجلود و تصل العظام و الأفئدة .
13- القنطرة:
* المؤمن
قال صلى الله عليه وسلم : ( يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار،
فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هذبوا و نقوا أذن لهم في دخول الجنة
فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا ) رواه البخاري.
14- الجنة :
*المؤمن
مأوى المؤمنين، بناؤها فضة و ذهب و ملاطها مسك، و حصباؤها لؤلؤ و ياقوت و ترابها زعفران،
لها8 أبواب، عرض أحدها مسيرة ثلاثة أيام، لكنه يغص بالزحام،
فيها 100 درجة مابين الدرجتين كما بين السماء و الأرض،
الفردوس أعلاها ومنه تتفجر أنهارها، وسقفه عرش الرحمن،
أنهارها عسل ولبن وخمر وماء، تجري دون أخدود يجريها المؤمن كما يشاء،
أكلها دائم دان مذلل، بها خيمة لؤلؤ مجوفة عرضها ستون ميلاّ،
له في كل زاوية أهل، جرد مرد كحلل، لا يفنى شبابهم و لا ثيابهم،
لابول ولاغائط ولا قذارة، أمشاطهم ذهب، و رشحهم مسك، نساؤها حسان أبكار عرب أتراب،
أول من يدخلها محمد صلى الله عليه و سلم والأنبياء عليهم السلام من بعده،
أقلهم من يتمنى فيعطى عشرة أضعافه،خدمها ولدان مخلدون كلؤلؤ منثور،
من أعظم نعيمها رؤية الله، و رضوانه، و الخلود.
المصدر:
كتاب تفسير العشر الأخير من القرآن الكريم